ليس من حق أحد
أن يزايد على وطنية أحد
فكلٌ يحب بلده ولكن بطريقته
التي يراها صحيحة من وجهة نظره
فلا تقليل
ولا تكبر
ولا تكذيب
ولا مزايدة
على وطنية الآخرين ..
فـهل نستطيع أن نتقبل الرأي الأخر
بصدر رحب
من مبدأ الحرية التي نطالب بها
وأن نحترم الرأي الأخر
كما نريد أن يُحْترم رأينا ...؟!
هل يُمكن أن يكون هُناك حوار متحضر
بلا ألفاظ جارحة أو خادشة
أو مستفزة
هل يُمكن أن تكون المحبة في الله
هي أساس التعامل ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق