للجرح لحظة سكون ....
راحة ورحمة من رب الكون
نأخذ فيها أنفاسنا .....
وتقف على الجفون دموعنا
ونحاول رسم بسمة....
فوق الشفا يف تكبر ضحكة
نتذكرها عندما يعود الجرح لينزف
والدمع يسيل فوق الخد ما يقف
لكن في كل لحظة ألم
نرفع أيدينا للسماء وأعيننا
بدعوة يا رب رحمتك بينا
وقدِّرنا نتحمل المكتوب لينا
....
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق