الأربعاء، 29 فبراير 2012

أردتك سندا



أردتك سندا لي في الحياة

فـ كنت كـ مَن يلتحف الهواء

في ليلة شتاء قارصه



سراب الحلم



أحلامنا نهرب إليها ..

بأرواح تائهة

نبحث عن شط أمان ..

فنغرق في سراب الحلم



نتعلم



نتعلم

ونطبق ما تعلمنا في الحياة

إلا في الحب

فإن فطرة قلوبنا هي من توجهنا

أشتاقك أمي



رغم احساسي بوجود بطيفك

أحتاج الاطمئنان بدفء أنفاسك

كم أفتقدك و أشتاقك أمي

رحمة الله عليكِ يا أمي
اللهم اجعل أمي سيدة من سيدات أهل الجنة
آمين يا رب العالمين

.. صراع ..




ما بين المقاومة والخوف والقرار


.. صـــراع ..


يتحكم فيه حجم الإرادة بداخل كل منا

الوحدة




الوحدة نبته يرويها الدمع الحزين

تحفر جذورها بأعماق الأعماق

تكبر بـ داخلنا فـ تغترب أرواحنا

رغم الزحام ..

بكتب الضحكة




بكتب الضحكة

وارسمها ع الشفايف

بداري بيها آهة وأنين

وحزن جوايا خايف

يظهر وتبان ملامحه

في عيون بالدمع غرقانين

فـ يحزن على حزني حبايب

.. ملهمش ذنب في دمعي ..

و لا في حزن سكن قلبي

بعد فراقك يا أمي

رحمة الله عليكِ يا أمي
اللهم اجعل أمي سيدة من سيدات أهل الجنة
آمين يا رب العالمين